Minister of Justice Mohammed Bouzoubaa declared that “the new law against torture is part of a judicial arsenal which reinforces the respect of human rights' principles”, reported MAP news agency.
read more: http://www.moroccotimes.com/News/article.asp?id=13553
GATS is a membership advocacy human rights group in the USA. It works mainly to raising awareness about the torture worldwide and especially in Sudan.
Friday, March 17, 2006
Investigation and Documentation of Torture
From the website of IRCT
http://www.irct.org/Default.aspx?ID=606
Practical guides for the documentation of torture
Three practical guides on how to use the Istanbul Protocol are now available for all interested and can be found on this website. The Istanbul Protocol is the first set of international guidelines for the investigation and documentation of torture. The practical guides have been elaborated for use in particular by lawyers, medical doctors and psychologists. Read more ...
http://www.irct.org/Default.aspx?ID=606
Practical guides for the documentation of torture
Three practical guides on how to use the Istanbul Protocol are now available for all interested and can be found on this website. The Istanbul Protocol is the first set of international guidelines for the investigation and documentation of torture. The practical guides have been elaborated for use in particular by lawyers, medical doctors and psychologists. Read more ...
Wednesday, March 15, 2006
Ali Osman Taha to bring Peace to Darfur?!!!!
Photo from HRW site: http://hrw.org/campaigns/darfur/impunity/
The news from Sudan said that the defacto president since 1989, Ali Osman Taha is taking over the Darfur File with hope to bring peace very soon.
Well apparently peace means something different in the mind of this person who has been behind all the atrocities not only in Darfur but the whole contry. He started by harrassing the work of one of few Sudanese human rights organizations that actually succeeded in documenting the situation directly from Darfur.
The Humanitarian Aid Commission (HAC), the body that governs humanitarian agencies in Sudan, has ordered the suspension of the offices of Sudan Social Development Organization in al-Jeneina, capital of West Darfur State, and Zalingei, West Darfur State, as of 13 March 2005.
This suspension is the latest in a series of acts of intimidation and harassment against SUDO, including the arrest of five SUDO staff on 13 February 2006 at Ed Dain University, South Darfur, as they conducted a training session on human rights monitoring. They were released later on the same day. for more on this read Amnesty International PR here:
http://www.amnestyusa.org/news/document.do?id=ENGAFR540082006
The news from Sudan said that the defacto president since 1989, Ali Osman Taha is taking over the Darfur File with hope to bring peace very soon.
Well apparently peace means something different in the mind of this person who has been behind all the atrocities not only in Darfur but the whole contry. He started by harrassing the work of one of few Sudanese human rights organizations that actually succeeded in documenting the situation directly from Darfur.
The Humanitarian Aid Commission (HAC), the body that governs humanitarian agencies in Sudan, has ordered the suspension of the offices of Sudan Social Development Organization in al-Jeneina, capital of West Darfur State, and Zalingei, West Darfur State, as of 13 March 2005.
This suspension is the latest in a series of acts of intimidation and harassment against SUDO, including the arrest of five SUDO staff on 13 February 2006 at Ed Dain University, South Darfur, as they conducted a training session on human rights monitoring. They were released later on the same day. for more on this read Amnesty International PR here:
http://www.amnestyusa.org/news/document.do?id=ENGAFR540082006
Friday, March 03, 2006
Torture in the presence of a Judge and Police Officer!
الإعتداء بالضرب والشتائم على زينب حلمي
حضرت إلي في المكتب الأستاذة زينب حلمي ثائرة على عدم إستقلال القضاء في يوبيل القضاء وتحامل الشرطة في شخص ضابط مسؤول.
ليس هذا بغريب على من باع الوطن بثمن بخس وباع الضمير ببلاش في مواجهة شابة شعلة في النشاط والإيمان بقضية أهلها وشعبها المناصرة للفقراء في كل السودان التي تركت الق العاصمة وأنتقلت من مشروع إلى مشروع في خدمة أهلها في صواردة وحلفا القديمة وجزر النيل المتناثرة أيماناً منها بقدرتها على المساعدة هناك
.زينوبة بت النوبة التي تضحك عيناها فرحاً بهذا الاسم دعوها تحكي لكم القصة على لسانها:
الخميس 26/1/2006م حوالي الســ 11.36 ـاعة صباحاً في مدينة عبري أثناء القيام بتنفيذ المشاريع الفردية لعدد 25 أسرة لقرية صواردة .. المشاريع ممولة من منظمة الصحة العالمية وينفذ عبر بنك الإدخار للتنمية الإجتماعية فرع دنقلا .
وبالتحديد أثناء تنفيذ كمائن الطوب للمواطن/ إسماعيل عبد الرسول ، جاء شخص يستغل دراجة نارية ويدعي/ معتصم يعمل في وحدة أمن تابعة لوحدة عبري الإدارية ومعه شخص آخر يدعي/ أسامة احمد البشير تابع للشرطة الأمنية عبري .
بادر بالسؤال معتصم ! من انتم وماذا تفعلون ؟ واوضح لهم موظف بنك الإدخار ويدعي/ السماني اللبي حامد طبيعة العمل وطلب منا الذهاب معه لمكتب الأمن بعد ان اوضحت له إنني اعمل لمدة اربعة اعوام وان مكتب الأمن علي علم بطبيعة عملنا وحضرو الدورة التدريبية للفريق الفني المساند لوحدة عبري واثناء ذلك تدخل رجل الشرطة الأمنية وجزب موظف البنك من ملابسه وطلب منه الذهاب فوراً لمكتب الأمن !! وطلب منهم موظف البنك السماح له بالذهاب أولاً لمكتب الشرطة لأنه ابلغهم بالمامورية قبل بداية العمل علماً بأن موظف البنك بحوزته اكثر من = 20.000.000 = ( عشرون مليوناً من الجنيهات )
واتي بموظف بنك الإدخار بعد ان تم تهديده بالمسدس وربطه بالحبال اذا لم يذهب معهم لمكتب الأمن قبل الذهاب لمكتب الشرطة . وعند دخولنا لمكتب الأمن تم قفل الباب علينا وتم اخذ الأوراق التي بحوزت موظف البنك ووجدنا ضابط الشرطة الملازم اول/ شهاب معهم واوضح لهم موظف البنك طبيعة العمل وهنا تدخل المدعو دينق من الأمن لماذا لم تاتي مباشرة لمكتب الأمن وقام من الكرسي ضابط الأمن وبادر بالسؤال لماذا لاتريد ان تاتي وتم ضربه علي راسه من قبل عبد المعز مدير الأمن ، وبسؤالي له عن سبب ضربه لموظف البك قام بصفعي علي خدي وقد قمت بالصراح والإحتجاح لهذا التعمال وجاء المدعو/ معتصم وقام بصفي مرة اخري علي خدي واثناء ذلك كان يتم ضرب موظف البنك من قبل ثلاثة اشخاص هم :
دينق اويل وعبد المعز ومعتصم ،
وخرجت من المكتب ابحث عن القاضي واوضح لي احد المجتمعين امام مكتب الأمن بان القاضي أمام الورشة في السوق ، وذهبت اليه واوضحت له مادار وهنا سالني عما إذا كنت اعرف الأشخاص الذين قاموا بضرربي واوضحت له بانني لااعرف الأماء ولكنني اعرفهم باشخاصهم وطلب مني الذهاب الي المحكمة .
واثناء وجودي بالمحكمة رأيت موظف البنك بداخل عربة الشرطة وذهبت اليه في مركز الشرطة علماً بان المبنيين متجاورين ووجدته ينزف بالأنف والفم وسألته ماذا تم في المستشفي واخبرني بانهم اعطو له حقنة لوقف النزيف فقط وبندول وتم تركه امام مكتب ضابط الشرطة وهو مازال ينزف وطلب مني ضابط الشرطة بالدخول له لمكتبه ، وفي المكتب ترجاني بأن لااصعد المشكلة وان يتم حل المشكلة سلمياً ولكنني تمسكت وبشدة بفتح البلاغ ضد الذي إعتدو علينا وفي اثناء ذلك حضر القاضي وشرحة له ظروف الملابسات وطلب مني الخروج من المكتب والذهاب بعيداً وفي اثناء ذلك تعرضت لخفقان قلب شديدة وبرود في الطراف والم بالجانب الأيسر وطلبت شرطي البلاغات ارنيك ( للذهاب الي المستشفي واوضح لنا بالذهاب الي الضابط للإستئزان لإستخراج الأورنيق ، وذهب شقيقي الي الضابط الذي طلب منه الإنتظار وعلي الفور تم إدخالي لمكتب الضابط ووجدت القاضي معه وتم من قبلهم ان اتراجعي عن فتح البلاغ وهنا دخل المدعو عبد المعلا وهنا واوضحت للقاضي بان هذا الشخص هو اول من إعتدي علينا وبسؤالي لوسمحت إسمك منو ؟
وقام علي الفور بشتمي ووصفي بالوقاحة امام القاضي وضابط الشرطة وقلت للقاضي اشهد يامولانا وهنا زعل القاضي وقال بانني لايحق لي بالشهادة بحكم منصبه وخرج ولكن ترجاه الضابط بالعودة وهنا إعتزرت لعدم علمي بان القاضي لايحق له الشهادة ، واستمروا في الطلب مني بعدم تصعيد الموقف وعندما تمسكت بموقفي سمح لي القاضي بكتابة العريضة وخرج
.وعند خروجي سلمت العريضة للقاضي ووجدة الموظف مازال ينزف ويستفرغ وطلبت منهم اورنيك ( وقال لي اذهبوا وسوف احضر لكم الأورنيك بالمستشفي .. ولكنه لم يحضر ورفض الطبيب استلام الحالة الاّ بعد إستلام الأورنيك ، وعندما طلبنا من سائق عربة الشرطة إحضار الأورنيك رفض إلاّ بامر من الضابط المسؤول وحاولنا الإتصال بمركز الشرطة لكن دون جدوي إتصلت إحدي المستفيدات من المشروع بالأستاذ حسن محمد خليل المدرب من الفريق الفني المساند واوضحت له مشكلة الأورنيك وجاء حسن ورجع وأتي بالأورنيك وكان ذلك حوال الساعة السادسة والنصف مساءً وعندما جاء الأورنيك طلب الطبيب إحضار الحالة الي الميز وهنا ذهب حسن لإحضار الطبيب وتم إعطاء موظف البك بعض الكبسولات وشريط فاليوم وقال لنا يمكنكم الذهاب لصواردة ( علماً بان صواردة تبعد عن عبري مسافة ثلاثين كيلو ) وهنا جاء ضابط الشرطة وطلب منا إسطحاب المريض الي منزله وقضاء الليلة معه تجنباً لعدم حدوث اي مضاعفات وهنا تمسك المستفيدون بعد ترك الموظف معه والذهاب به لصواردة
وهنا إتصل مولانا القاضي وقال لي بان الذي حصل امامنا لم يرضيه ولكن لم يتدخل لأن الضابط مريض !!! وقال لي بأن لاافهمه غلط وقال لي بانه تم رفض العريضة المقدمة من قبلي لأن الضابط لديه حصانة وطلب مني إما الذهاب الي رئاسة المحلية بحلفا لرفع الحصانة او اللجوء الي المحكمة العامة وطلبت منه مستند بذلك وقال لي بان الأمر لايستحق اي مستند !
.الخلاصة : 1) . ماهو المبرر للإعتداد علي شخصي وزميلي موظف بنك الإدخار ؟
. كيف يتم الإعتداء داخل مكتب الأمن في ظل وجود ضابط الشرطة ؟3)
. كيف حدثت الشتائم بمكتب ضابط الشرطة بحضور القاضي . وضابط الشرطة من قبل ضابط الأمن
.4) . إذا شهد القاضي بعض الأحداث هل يكون شاهداً ؟
5) . إذا شهد ضابط الشرطة إعتداء ضابط الأمن وافراده علينا هل كان بمقدوره ان يمنع ذلك بطريق او اخري ؟ .6) . كيف اعطي الطبيب العلاج بدون ارنيك ( لموظف البك في المرة الأولي ؟ ولماذا رفض المرة الثانية إعطاء العلاج بدون ارنيك
( ؟ .زينب حلمي وهبه ضابط متابعة برنامج المبادرات المجتمعية الولاية الشمالية
Subscribe to:
Posts (Atom)